رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فَانْطَلَقَ وَعَمِلَ حَسَبَ كَلاَمِ الرَّبِّ، وَذَهَبَ فَأَقَامَ عِنْدَ نَهْرِ كَرِيثَ الَّذِي هُوَ مُقَابِلُ الأُرْدُنِّ ( 1ملوك 17: 5 ) كان الرب رفيق إيليا الذي يُعزِّيه ويُشجِّعه ويُجدِّد قواه، حيث لم يجد إنسانًا يحكي معه أو مُجتمعًا يحتكُّ به، ولم تكن عنده مسؤوليات تأخذ وقته. وكانت هذه الفترة فرصة عظيمة لفحص النفس والصلاة والاختلاء مع الله دون ما يقطع هذه الخلوة. |
|