![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الصغير كما الكبير هناك، والعبد حر من سيده👌 : 🖇 الموت لا يفرق بين كبير أو صغير، كلهم يرتمون في التراب فالتفاوت في الحياة لا يكون في الموت👌😇 ⚘ وأيضا العبد يصير حر من سيده فإن كانت العبودية الحقيقية هي للخطية (يو٨ :٣٤)📖👌 👈 فهناك بعد الموت لا يكن إنسان عبد للخطية ولا يتعبه تذكرها لأنه لا يكون تذكرها بعد الموت فيصبح العبد حرا من كل براثن الخطية👌😇. #لم يعطي لشقي نور، وحياة لمُرّي النفس ؟😔 : ♦️ دائما الأشقياء يسلكون في الظلمة ولا يعطى لهم نورا بسبب خطاياهم، وأحيانا العكس 👌يكون الأشقياء قديسين فيشتهون الموت لكنهم لا يعطي لهم بل تعطى لهم حياة👌😇 🌴 وذلك لأن القديسين يتألمون في هذه الحياة ويتأدبون ويعاقبون، وفي الأبدية يستريحون👌♥️ والأشرار سواء الأغنياء أو الأقوياء فهم يخافون الموت لأنهم تنعموا في هذه الحياة أما في الدينونة سيكون لهم عقابا أبديا👌😔 ❄ بل أن أيوب حتى في حياته قبل تجربته لم يكن مستريحا دائما بل كان قلقا لم يتمتع بنور الحياة👌 🎼 فالإنسان في الحياة يعاني من ضربات إبليس وسهامه سواء بالشهوات أو البر الذاتي أو التجارب العامة😔👌 ....فمن من البشر يفلت من حياة متعبة مليئة بالآلام سوى الذين يترجون الحياة الأبدية التي يكافئوا فيها عوض أتعابهم (يو١٦ :٢٠)📖👌♥️ #الذين ينتظرون الموت وليس هو، ويحفرون عليه أكثر من الكنوز👌 : 👈 هناك أشخاص ينتظرون الموت وينقبوا عليه مثل الكنوز فلا يلاقونه👌 هؤلاء هم التعابى والمرضى والمضطهدين والذين استعدوا بالتوبة وغسلوا خطاياهم أما الذين يهربون منه فهو يلاحقهم👌😔 👈 لأنه حتما يلاحقهم في وقت لا يتوقعونه مثل لص🤦، لكن الذي أمات نفسه وحواسه من أجل الرب فقد مات قبل أن يأتيه الموت فعندما يأتيه يرحب به👌🤗 #المسرورين الي أن يبتهجوا، الفرحين عندما يجدوا قبراً👌 : الذين يفرحون هم الذين يدفنوا أنفسهم في التأمل في الله حيث تبتلع كل حواسهم فيه،👌 فهم عندما ينزلون إلى القبر يكونون فرحين لأنهم ماتوا عن العالم قبل موتهم👌🤗 #لرجل قد خفي عليه طريقه، وقد سيج الله حوله👌 : ♦️ قد يسمح لنا الله ببعض القيود لكنها لمصلحتنا الروحية فإن الحرية لها حدود كما للبحر 🌊👌 رمال تحده هكذا سيج الله حول أيوب وعجز عن الحركة لحين حتى يكافأ👌 👈 وهذا ما عبر عنه هوشع النبي بأن يسيج طرقه بالشوك (هو٢ :٦)📖👌 .... وفي المراثي سيج طرقه بحجارة منحوتة (مر٣١ :٩)📖👌 لكن في كل هذا وصف لحال الإنسان وما فعلته به الخطية👌 👈 لكن لما أتى ربنا يسوع حرر ساكني الجحيم من كل هذه القيود وفتح المتاريس الحديد والأبواب النحاسية👌♥️ 💮 ثم يتأمل في بداية الآية عن إخفاء الله للبشر يوم مماتهم هذا حتى يسهرو ا كل يوم عسى أن يأتي الموت🤷♂️ فلهذا يخفي الطريق بل أن الطريق أو الموت هو طريق الحرية من هموم العالم ومصائد إبليس وفخاخه ومن أحزانه 👌😇 .....حيث يتقابل مع من سبقوه إلى الفردوس من أول الآباء البطاركة الأول إبراهيم وإسحق ويعقوب إلى يوم الانتقال👌🤗، ❄ فهناك من سفكوا دماءهم من أجل ربنا يسوع وهناك من عاش في البتولية وهناك من عاش في الزيجة وهناك من اتصف بكل أنواع الفضائل👌♥️، فقد أخفي عن أعيننا ساعة موتنا حتى نسهر👌🤲 |
|