رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
زماااااان كان ماشي اتنين رجالة في طريق وقلبهم كان حزين ومغلوب لأن رجاءهم في المسيح راح.. 😌 بالنسبالهم يسوع اللى عرفوه مات ومات معاه إيمانهم..😢 كانوا مشغولين ووشهم عابس.. مكانوش متخيلين أن في طريق جديد بعد الموت... مكانوش متخيلين قوة القيامة لأنهم كانوا مركزين أفكارهم على اورشليم الارضية... وفى وسط الطريق.. 😮 وفي وسط نقاشهم قرب ليهم يسوع وقرر يمشي معاهم.. 👬🧍♂️ قرر يمشي في وسط الحيرة وعدم الإيمان.. قرر يمشي وسط الكسر والحزن..🥺 قرر يجاوب على الأسئلة.. قرر يعلمهم..👨🏫 قرر يفتح عينيهم.. قرر يعرفهم نفسه..👀 قرر يمشي ويقرب ويعيد ليهم الرجاء.. النهاردة يارب في وسط لخبطة ويأس وعدم ايمان..🤲 في وسط أسئلة مش لاقى ليها إجابة.. في وسط شكوك وانعدام رؤية انت بتقرب مني وتمشي معايا في طريقي..😍 تمشي معايا طريقي الخاص بيّ.. وتحكي معايّا زي الصحاب وتوبخني لما احتاج.. وتشجعني على خطواتي معاك..🥰 انتَ معايّ في طريق عمواس👬 وَفِيمَا هُمَا يَتَكَلَّمَانِ وَيَتَحَاوَرَانِ، اقْتَرَبَ إِلَيْهِمَا يَسُوعُ نَفْسُهُ وَكَانَ يَمْشِي مَعَهُمَا. لو ٢٤: ١٥ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ماشي معايا وما بتنساني |
ماشي معايا |
ماشي وعارف انك معايا |
ماشى فى البرية معايا |
ماشى فى البرية معايا |