يعوزنا الوقت أن تحدثنا عن قصص القديسين مع باب الله المفتوح: هل أتحدث عن القديس أثناسيوس الرسولي، الذي قيل له "العالم كله ضدك يا أثناسيوس "ومع ذلك وقف ضد العالم الهرطوقي وانتصر، لأن الرب جعل إمامه بابًا مفتوحًا. أم أتحدث عن لعازر الدمشقي، وكيف أرشده الرب إلي رفقه ليختارها زوجة لأسحق ابن سيده، بإرشاد إلهي عجيب!! حتى قال لا تعوقوني والرب قد انجح طريقي" (تك 24: 56).