02 - 09 - 2021, 01:50 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
فاختارت مريم النصيب الصالح الذي لن يُنزع منها
( لو 10: 42 )
التمتع بمعية الرب في ظروفنا:
وأما الخطوة الثانية فهي التمتع بمسير الرب معنا في ظروفنا. انظر الرب يسير مع مريم يوم موت أخيها.
من حيث لاقته خارج بيت عنيا يسير معها خطوة بخطوة إلى قبر أخيها. سار الرب مع مريم في صمت تام إلى قبر أخيها، خطوة بخطوة تتمتع بمعيته وحنان قلبه يغمرها بلا كلمة، ولكن صلاحه يظللها.
أحبائي .. إن لم نرَ الرب في ظروفنا وكيف يخدمنا، لا يمكن لنا أن نخدمه خدمة صحيحة في ظروفه (أقصد ظروف القطيع) ولا يمكن أن نسجد له سجودًا فياضًا.
|