ما أندر نوعية نَحَمْيَا وما أكرمهم بين قطيع الرب!
أما أولئك الذين ليس لديهم سوى كلمات الإدانة والتوبيخ على الأوضاع المؤسفة، الذين بدلاً من أن يمزقوا قلوبهم
- كما فعل نَحَمْيَا أمام الرب - نراهم دائمًا يلقون باللوم على شعب الله، غير مُلاحظين أنفسهم على الإطلاق.
لا غرابة إن كنا لا نجد لأمثال هؤلاء تأثيرًا حقيقيًّا.