نقول بكل فرحة وحبور، ما أروع صوت الرب، ما أحلاه وما أجمله، لقد شهد أعداؤه عن هذا الصوت قائلين:
«لم يتكلم قط إنسانٌ هكذا مثل هذا الإنسان!» ( يو 7: 46 ).
كما شهد عنه أحبائه قائلين له: «انسكبت النعمة على شفتيك» ( مز 45: 2 ).
ونقول أيضًا بكل هيبة ووقار، ما أقدس صمت الرب، ذلك الصمت الجليل المَهيب.
والذي لنا أن نخشع أمامه بكل تقدير واحترام!!