![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «كَلَّمْتكُمْ بِهَذا لِكَيْ يَثبُتَ فَرَحِي فِيكُمْ وَيُكْمَلَ فَرَحُكُمْ» ( يوحنا 15: 11 ) الأفراح الإنسانية يحاول الشخص الحصول عليها، وينفق في طريق ذلك. أما الفرح المسيحي الحقيقي فهو يتدفق تلقائيًا في كيان المؤمن الروحي طالما المسيح أمام العين والقلب. فالمسيح بكل ما فيه يُفرِّح القلب، وعنايته الفائقة في حمله للمؤمن كل الطريق تُفرِّح القلب. مركز المؤمن في السماء مع المسيح يُفرِّح القلب. وهكذا هو فرح نابع من إدراك واعي ليقينيات ثابتة لا تتزعزع. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الرجاء فالمسيح دايمًا حي |
إن أجمل ما يُفرِّح قلب الرب هو مجيئه لأخذ قديسيه |
فالمسيح هو رأس الكنيسة |
فالمسيح - له المجد - هو السلم |
فالمسيح قد خلصك |