رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فحدث نوءُ ريحٍ عظيمٌ... وكان هو في المؤخر على وسادة نائمًا. فأيقظوه وقالوا له: يا معلم، أَمَا يهمك أننا نهلك؟ ( مر 4: 37 ، 38) وما أهنأ النتيجة الناشئة عن ثقته هذه! فهو يصلي في مزمور16 قائلاً: «احفظني يا الله لأني عليك توكلت». وكانت ثمرة هذا الاتكال أن يقول: «الرب نصيبُ قسمتي وكأسي. أنت قابضُ قرعتي. حبالٌ وقعت لي في النُّعماء، فالميراث حسنٌ عندي ... فلا أتزعزع ... جسدي أيضًا يسكنُ مطمئنًا». |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
احفظني يا ربي لأني عليك توكلت |
احفظني يالله لآني عليك توكلت |
"احفظني يا الله لأني عليك توكلت" (مز 16: 1 ) |
احفظنى يا الله لانى عليك توكلت |
« احفظني يا الله لأني عليك توكلت » (مز1:16) |