رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في حياتي بعد كل موقف فيه باعمل حاجة كويسة لحد .. باسأل نفسي السؤال المتكرر: "هما شايفني ازاي دلوقتي" .. "هما بيقول عني إيه بعد اللي حصل"🤷♂️ وموقف ورا موقف بيتحول السؤال لشوق وانتظار إعجاب الناس، وكمان إبهارهم وبعدها بشويتين بيبقى دافع بيحرك سلوكي وتعاملاتي🤦♂️ .. لحد مايوصل لقيد مش عارف اتحرر منه🙆♂️ .. وعلى أد إدراكي لده، وعلى أد ماتحرر من ده . . هاقدر أتعامل بحقيقتي وحريتي، مش مستني تقييم من حد .. ولو ركزنا عيوننا على أكتر حد متحرر من إعجاب الناس ومديحهم، هنشوف صورة مختلفة🤔 .. هنشوف يسوع في أول لقطة "معجزية" بيخبي دوره في تحويل المايه لخمر ويسيب العريس ياخد الفضل في استمرار الخمر الجيدة طول وقت العرس.. بنشوفه بيستخبى في مشهد "إعجازي" خلق فيه أكل يشبع آلاف .. مش مستني شكر الناس للي عمله😊 .. بنشوفه بيرفض أدوار بطولة كتير في "معجزات" كتير عملها في سنين خدمته، بيطلب من الناس ميقولوش لحد🤐 .. يسوع مكنش بيروج أعلاميا لنفسه ولا لقدراته .. كان سايب القوة الإلهية تعلن ده بهدوء😇 .. كان عنده إدراك مختلف أن إهتمامه بالسؤال اللي فات ده هيعطل دوره وحقيقته وخدمته .. كان بيعيش المحبة لا تنتفخ، ولا تطلب مالنفسها😍.. وتفضل انت المعلم اللي بيفهمني .. ماتستناش حد .. الله شايف كل اللي باعمله .. الله فرحان بكل اللي باعمله .. وده هدفي👌 |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ايه اللي مخليك مش فرحان |
اللي نايم ملتمسه يصحى فرحان ولامسه |
مش كل اللي بيتنطط بيكون فرحان |
العطاء الحقيقي هو اللى بتكون فيه فرحان ،، |
مش كل اللي يضحك يوم .. يكون فرحان |