توفيت كيلر أثناء نومها في الأول من يونيو عام 1968، قبل أسابيع قليلة من عيد ميلادها الثامن والثمانين، وعانت كيلر من سلسلة من السكتات الدماغية في عام 1961 و أمضت السنوات المتبقية من حياتها في منزلها في ولاية كونيتيكت.
وخلال حياتها الرائعة، كانت كيلر مثالًا قويًا على كيف أن التصميم والعمل الجاد والخيال يمكن أن يسمح للفرد بالتغلب على الشدائد ومن خلال التغلب على الظروف الصعبة بقدر كبير من المثابرة، نمت لتصبح ناشطة محترمة ومعروفة عالميًا عملت من أجل تحسين الآخرين