رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث يقول المرتل في المزمور "صبرت نفسي للرب. صبرت نفسي لناموسك انتظرت نفسي الرب من محرس الصبح حتى الليل" (مز 129) ويضيف بعدها "لأن الرحمة من عند الرب، وعظيم هو خلاصه".. وربما عبارة "من محرس الصبح حتى الليل" -في معناها الرمزي- تعني العمر كله، أو تعني الوقت كله. أو عبارة "حتى الليل قد تعني: حتى الظلمة، حتى عمق اشتداد المشكلة.. ننتظر الرب، ونحن متأكدون تمامًا أنه لابد سيجيء ويصنع خلاصًا. أما متى يجيء؟ أصباحًا، أم ظهرًا، أم في نصف الليل، أم في الهزيع الرابع؟ لسنا ندري.. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أن عند الرب الرحمة وعنده فدى كثير |
لان الرب كثير الرحمة ورأوف |
انا الرب صانع الرحمة |
لان من الرب الرحمة |
لا الرب كثير الرحمة |