رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ابونا بولا الصموئيلى اتنيح عن عمر 48 سنة كان يعشق الرهبنة جدا اتنيح وهو بيصلى فى القلاية وظهر بعد نياحته لبعض الرهبان ابونا بولا الصمؤيلى تنيح وهو واقف يصلى وفاتح زراعيه للصلاة وروحه صعدت الى السماء واليد على هذا الحال . لذلك يداه مربوطتان ومسنودة بالكتب وعن نياحته التى خلعت قلوب كل من أحبه و تعلق به كانت فى يوم الأثنين 10/1/2011 فقد حضر التسبحة يوم السبت و بشهادة الرهبان قالوا انه قام بكل التسبحة و يوم الاحد عمل القداس و بعد ذلك طلع الجبل و صلى مزاميره و بعدها دخل القلاية و اخرج البطاطين بره يوم الأثنين ابونا شنودة و هو راهب يسكن بالقلاية المجاورة لأبونا بولا وجد ان البطاطين مازالت بالخارج فخبط على ابونا بولا و لكنه لم يجيب و فأحضر مفتاح القلاية لأن ابونا بولا كان سايب نسخة من مفتاح القلاية معه و عندما دخل ابونا شنودة وجد ابونا بولا مسنود على الحائط و رافع يديه مثل الأنبا بولا أول السواح و الاجبية واقعة على الأرض و قد تنيح بسلام كان احد الرهبان حزين جدا على فراق ابونا بولا فظهر له ابونا بولا و قال له أنا لم اشعر بشئ أثناء النياحة انا فى لحظة وجدت نفسى أمام رب المجد يسوع و انا تنيحت الساعة 12 بليل و انا مبسوط خالص و مع ابونا بيشوى كامل وجميع القديسين و قول ان ماحدش يزعل على من الرهبان + |
|