رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ماتفقدش إيمانك بتجيلك اوقات ضعف بتعيش شعور اليأس شعور خلاص هاتقع رجلك بتجرى للسقوط كل ده ممكن يقابلك ؟ لا ده بالفعل قابلك وصادفك وعشته . ،لكن ارجوك ماتفقدش إيمانك . . قالها السيد للمريض والسقيم والنازفه والمغضوب عليها . . قالها كلمه اعظم من كل كلام العالم بإيمانك لك ماتريد .ايمانك قد خلصك . ايمانك قد شفاك .. المرأءه الكنعانيه الاممية طلبت عطيه طلبت تحنن السيد لشفاء ابنتها . قالها كدا بالحرف ليس حسناً أن يؤخذ خبز البنين ويطرح للكلاب .. ( ياااا الكلاب ) وهنا المقصود بالبنين اليهود طبعا اللى هما شعب الله المختار . اما الكلاب فهما جنس الكنعانيه عشيرتها واهلها واى حد غير يهودى .. هو كان كدا بالمختصر عند اليهود هما الكويسين وباقى الناس مغضوب عليهم .. دول يهود العهد القديم ولدلوقتى كمان. طيب تفتكروا السيد المسيح قالها كدا علشان يجرحها !! اصلها كبيره اوى واحده رايحه تطلب عطيه فيقولها مفيش .؟ اللى عندى لولادى انما انتى من الكلاب .. طبعا السيد المسيح كان يقصد يسمع اللى حواليه يوصلهم حاجه تانيه خالص ان اللى بتحتقروها دى ليها نصيب ليها رحمه ليها يمكن اكتر منكم كمان كان عارف ايمانها وعارف هاتقول وترد بأيه . وفعلا اول ما قالها ليس حسناً أن يؤخذ خبز البنين ويطرح للكلاب . . كان ردها :«نَعَمْ يَا سَيِّدُ. وَالْكِلاَبُ أَيْضاً تَأْكُلُ مِنَ الْفُتَاتِ الَّذِي يَسْقُطُ مِنْ مَائِدَةِ أَرْبَابِهَا . . ( وهنا بقى عظمة الاااااااايمان ) هنا هانشوف عجب الايمان .. - اد ايه الست دى متمسكه وواثقه وعندها ايمان . اد ايه رايحه للسيد للمسيح وهى عارفه انها محتقره بين الناس وقليله ومغضوب عليها لكن جواها حاجه تانيه مش مهم الناس مش مهم نظرتهم مش مهم تحس بالاهانه او حتى تسمعها الاهم انا رايحه لمين ..... ) انها مصممه تاخد طلبتها حتى لو فتات . كل همها هاخد اللى جايه علشانه حتى لو كل حاجه مقفوله ومسدوده حتى لو الناس كل الناس بتقول غير كدا . هاخد يعنى هاخد . وفعلا اخدت .. - السيد المسيح عظم ايمانها .. وقالها يا امرأة ليكن لك ماتريدين وشفيت ابنتها .. يااااا ليكن لكى ماتردين .ايوه !! يعنى مفيش مناقشه مفيش نص استجابه مفيش طيب بعدين لالالا خالص انما ليكن كما تردين .. هو ايمانك كدا . ايمانك قصاده اللى تعوزيه . ايمانك انك تاخدى يبقى هتاخدى ومش كدا وبس والعظيم فى القصه الحقيقيه اعتراف السيد المسيح بالإيمان العظيم للكنعانيه أمام الجمع الموجود وذكر إيمان الكنعانيه على مدى الاجيال المتعاقبه لاخر الدهر وان الأمم لها نصيب فى الابديه وان الثقه والايمان قصادها استجابه مهما كانت الصعاب .. - اليهود بقى ونظره الناس وكل الحاجات اللى معمول ليها الف حساب طلعت ولا حاجه ولا ليها لزمه قصاد ايمان الست دى قصاد تحنن السيد عليها .. تخيلوا ست كنعانيه من بره اليهود مغضوب عليها السيد المسيح قالها مفيش .. اللى عندى لولادى وبإيمانها ترجع باللى طلبته .. فعلا زى ماقلها السيد عظيم هو ايمانك .. ايه الحكايه دى قصاد حكايتك ايه الابواب المقفوله دى قصاد ابوابك ايه الناس دى واحتقارهم للست دى قصاد اللى تعبينك .. وايه الايمان ده قصاد ايمانك ؟ ايمانك يبقى كدا انك هتاخد اللى بتطلبه ثقتك ان الهك حاسس بيك حتى لو انجرحت او سابك تتهان او تتعب .. او او او ماتفقدتش ايمانك مهما حصل امسك فالسيد اطلب صمم ماتسبوش ، وهاتشوف رده عليك بس المهم يطمن ان ايمانك قوى ووقتها هايقولك لك ماتريد ... |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
عدى بايمانك إلى سنه جديده فيه |
عدى بايمانك إلى سنه جديده في مسيحك |
تمسك بايمانك وثقتك بالرب ، |
تمسك بايمانك |
وتمسك بايمانك وثقتك بالرب |