رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فقال لها بوعز: عند وقت الأكل تقدمي إلى ههنا وكُلي من الخبز .. فجلست بجانب الحصادين فناولها فريكًا، فأكلت وشبعت وفضل عنها ( را 2: 14 ) إذ نتقدم، نجد بوعز يوصي غلمانه أن ينسلوا لراعوث من الشمائل لتلتقط (ع16)، وهذا جميل في معناه الروحي، إذ يُرينا كيف أن الرب يتنازل بصفة خاصة ليُعلن نفسه في ملء غناه للقلب، الذي يلتقط في حقله باشتياق كثير، أو بالحري للقلب، الذي يشتهي أن يعرف شخصه حيًا في عواطفه. |
|