ليست بناء كنيسة وليس الطوب والزلط إنما هي أعمق من هذا حتى أن الله ينادينا في الكتاب المقدس بإننا هياكل الله والهيكل هو أقدس مكان في الكنيسة.
مثل هذا اليوم هو دعوة لنا أن تكون حياتنا رقيقة بالوصية، شفافاة نقية بالتوبة، مملؤة بالصلوات. العذارى كانوا حكيمات لأنهم أستغلوا وقتهم صح. الجاهلات تناسوا وأضاعوا الوقت لأن لا يوجد إستعارة للحياة الروحية. المستعدات إستقبلوا العريس حيث الفرح والأمل وتحقيق الأماني. إسهروا لأنكم لا تعرفون اليوم أو الساعة …إنجيل نصليه يوميا في خدمة نص الليل.