نفسر ذلك.. بأنه أراد أن يثبت لهم قيامة جسده.. وهم لا يفهمون معني الجسد الروحاني..
في ذلك الحين ما كانوا يفهمون كنه الجسد الروحاني، وما كانت هذه العبارة قد طرقت أسماعهم أو افهماهم. ويقينًا بدون هذه الإثباتات التي قدمها لهم من أكل ومن جس للحمه وعظامه، كانوا سيظنون أنهم رأوا روحًا (لو 24: 37) مجرد روح بلا جسد!! أي أن الجسد لا يكون قد قام في فهمهم.