رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ردود_علي_شبهات_حول_الكتاب_المقدس عندما يخطيء تلاميذ المعلم في قول كلام خطأ فهو يصححه لهم لكن إن قال أحد غير تلاميذه كلام لا بأس به فلماذا يصححه لهم؟! وإن صححه لهم سيظنون أنه زي ما بيقولوا بالبلدي بيفرد حاله عليهم أو بيعمل فصيح عليهم أي بيظهر نفسه فهمان أكثر منهم. * أقول هذا بسبب تضليل د.منقذ السقار أن ما دام المسيح لم يصحح للقائلين«قد قام فينا نبي عظيم» لو16:7فهذه حجة أن السيد المسيح مجرد نبي عادي أي كباقي الأنبياء فقط!. والحقيقة عندما نأتي لأسباب عدم تصحيح الرب لهم نجد:- 1- اقامة الرب يسوع لابن أرملة نايين لم يكن بغرض أن يظهر لهم مَن هو بل بغرض تحننه علي الأرملة ولهذا تركهم يقولون انه نبي عظيم. 2- لم يكن القائلين بهذا رجال الدين اليهودي بل جمع من عامة الشعب. 3- قولهم أنه نبي عظيم لا يتعارض مع كونه الرب الإله فمِن النبوات التي عن المسيح أنه النبي الآتي الذي تكلم عنه موسي في التوراة أنه مثل الإله يهوه لانه صورته.تث18: 15-18 4- للتعليم وقت وللفرح وقت فلم يكن الوقت وقت مناسب أن يعلمهم مَن هو بل كان وقت ليتركهم يفرحوا بإقامته للشاب الميت. 5- إقامة المسيح للشاب بمجرد لمسه للنعش وقوله للميت «أيها الشاب لك أقول قم» كافية جداً ليعرف مَن يريد معرفة حقيقة مَن هو المسيح يسوع فلم ولن يأتي نبي مخلوق يقيم ميت بكلمة أو بلمسة منهُ كما أقام المسيح الموتي بسلطانه الإلهي. يو21:5 6- لم يصحح يسوع المسيح لرسله السبعين عندما نادوه قائلين «يَارَبُّ، حَتَّى الشَّيَاطِينُ تَخْضَعُ لَنَا بِاسْمِكَ!» لو17:10 ولم يصحح لتلميذه بطرس عندما قال له يا رب. يو68:6 ، ولا لتلميذه توما الذي قال له ربي وإلهي. يو28:20 لماذا ؟! لأنه حقاً الرب الإله القدوس. ، ولم نجد في كل العهد القديم أن هناك تلميذ لنبي عادي قال لنبيه يا إلهي أو يا ربي!. 7- الإيمان الراسخ لا يُبْنيَّ علي رأي جَمع الناس بعد مشاهدة معجزة ، وقد يكون المسيح بعد أن أقام الميت بسلطانه مضي بعيداً عن الجمع فنقل لنا لوقا الإنجيلي ما قاله الجَمع. 8- استطاع الجموع بأنفسهم إدراك أن سلطان يسوع ليس كأي سلطان. مر1: 27،22 لان المسيح وحده المدفوع له كل سلطان(مت18:28) ومعطي للمؤمنين به سلطان (مت1:10). |