هذه هي قوة الشهادة الفردية. إن شهادتنا تكون حيَّة قوية متى لمَس الآخرون أنها تحيا في قلوبنا.
هل تظن أن أولادك سيصدقونك عندما تقول لهم: إنه ليس غير الرب يسوع مَن يستطيع أن يُسعد الحياة، بينما لا يجدون منك ما يتفق عمليًا وذلك؟
هل تعتقد أن كلماتك لشُركائك في الإيمان عن قيمة مركزنا ومقامنا الذي صرنا فيه بنعمة الله، وضرورة الطاعة لكلمته، تكون لها قيمتها عند السامعين ما لم يروا تأثير ذلك على حياتك العملية؟