رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«رَجَعَتْ ... لأنهَا سَمِعَت ... أَنَّ الرَّبَّ قَدِ افْتقَدَ شَعبَهُ لِيُعطِيَهُم خبزًا» ( راعوث 1: 6 ) دعونا نَعبُر من التحذير الخطير من فشل القديس، إلى التعليم الغني عن نعمة الرب التي ترُّد النفس. لقد ضلَّت نُعْمِي عن أرض الرب وذهبت إلى موآب، ولكنها لم تجد غير الأحزان، وأتَت تحت يد الرب المؤدّبة. وحتى لو أدَّبنا الرب فإنه يؤدبنا لبركتنا، ليُرجعنا إليه وإلى دائرة شعبه في أرضه الخاصة. ولذلك ففي النهاية أتَت تأديبات الرب بهذه النتيجة، إذ نقرأ عن نُعْمِي أنها «قامَتْ هِيَ وَكَنَّتَاهَا وَرَجَعَتْ مِنْ بِلاَدِ مُوآبَ» ( را 1: 6 ). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أنظر يا رب الآن إلى نفس خاطئة قد ضلَّت |
“نُعْمِي”: «إني ذهبت .. وأرجعني الرب» |
ذهبت نُعْمِي إلى أرض بعيدة |
نُعْمِي وَالمجاعة |
نُعْمِي وَرَاعُوثُ |