![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «قد فتحت فمي إلى الرب ولا يمكنني الرجوع» ( قضاة 11: 35 ) والتوقير وليد الدالة المقدسة، يَعصمنا من التساهل مع الأمور الإلهية، إذ نتذكَّر أنه وإن كان الله قد وضعنا بمُطلَق نعمته في مركز أولاد محبوبين ومُباركين في المسيح يسوع، غير أنه تعالى يبقى أبدًا، الله القدوس، الذي في حضرته يغطي أرفع المخلوقات وجوههم وأرجلهم. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
حزقيال النبي | المياه المقدسة والأرض المقدسة |
الحالة رقم صفر |
ما هي الحالة الوسيطة؟ |
فيلم الرحلة المقدسة خطوات رحلة العائلة المقدسة فى مصر |
صور الأماكن المقدسة التى باركتها العائلة المقدسة بزيارتها |