المتضع الحقيقي هو الذي يتلاقى دائما مع رب المجد
ولا يهتم لا بكرامة ولا بإهانة وبذلك لا يهتم لا بكرامة
ولا بإهانة وبذلك لا يهتم بالأمور التافهة من الآخرين نحوه
وفضلا عن ذلك كله يدفعه حبه لحبيبه يسوع لقطع رباطات العالم الزائلة
والالتصاق بالواحد ( ربنا يسوع المسيح )
ولا يمكننا أن نثبت في الأتضاع ما لم تهجر عقولنا تمسكنا بالمادة
+ + + القديس أباهور البهجورى+ + +