رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أعلمك وأرشدك الطريق التي تسلكها. أنصحك. عيني عليك ( مز 32: 8 ) وإن كنا نتطلع إلى الرب لأجل الإرشاد، فكل شيء يبدو سهلاً وواضحاً. ومن عند الرب يصل إلينا شعاع من النور يبدد الغشاوة والضباب فلا يكون هناك مكان للحيرة. وما أعجبها تعزية لنفسي أن أعرف أنه لا يوجد شيء واحد بمفرده في حياتي ليست لله الآب فيه إرادة إيجابية موجهة ومرشدة .. ما أعظمه امتيازاً أن لا أخطو خطوة إلا ومحبة الله الآب تكون فيها جاهزة لتقديم المعونة اللازمة. |
|