يدعو يسوع من يتبعوه أن يتركوا كل ما لديهم خلفهم، وأن يعطوا حياتهم للفقراء، وأن يحبوا أعدائهم، وأن يكونوا بركة للعالم. تُمكّننا القيامة من اتّباع يسوع. بهذا، فإننا نخاطر من أجل البشرية وبدافع إيماننا بالإنجيل. نحن لا نتراجع عن هذه الدعوة، دعوة الإنجيل، لأننا نحيا بيقين أن الموت والخطية قد هُزموا. موته وقيامته أصبحا موتنا وقيامتنا. لدينا سلطة جديدة، وهوية جديدة، وإرساليّة جديدة.