رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كَانَ إِنْسَانٌ مُرْسَلٌ مِنَ اللَّهِ اسْمُهُ يُوحَنَّا. هَذَا جَاءَ لِلشَّهَادَةِ لِيَشْهَدَ لِلنُّورِ لِكَيْ يُؤْمِنَ الْكُلُّ بِوَاسِطَتِهِ ( يو 1: 6 ) أنك كمؤمن حقيقي لم تقبل الإيمان إلا بعد أن أضاء لك الرب طريق الخلاص بدمه وأنار قلبك بروحه القدوس فوُلِدت الولادة الثانية، فأنت إذًا تحمل في نفسك نورًا مصدره الرب يسوع، وتستطيع أن تعكس هذا النور على الآخرين فيرون فيك ما يجذبهم إلى مصدره الحقيقي، وهكذا تكون واسطة لتُخبر الناس بكم صنع الرب بك ورحمك. فإرسالية كل مسيحي في هذا العالم هي ليشهد للنور كما كان يوحنا. |
|