رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الذي أحبنا، وقد غسَّلنا من خطايانا بدمه، وجعلنا ملوكًا وكهنة لله أبيه، له المجد والسلطان... ( رؤ 1: 5 ، 6) ولكنه لم يكتفِ بأن يأتي إلينا ليرانا في ذنوبنا وخرابنا، في بؤسنا وانحطاطنا، بل تألم لأجلنا «غسَّلنا ... بدمه». لقد أحبنا ونحن بعد في خطايانا، وغسَّلنا من هذه الخطايا. لم يترك بقعة واحدة لاصقة بمَن هم موضوع محبته الأبدية. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لكي يسترك ويكسيك بدمه |
الضيق بدله مجد؛ خفة مقابلها ثقل |
دى اقل بدله عندى |
الفداء بدمه |
الذي أحبنا وقد غسَّلنا من خطايانا بدمه وجعلنا ملوكاً وكهنة لله (رؤ1: 5،6) |