ولأنها سيدة النساء فمن غيرها يليق بها كل الأوصاف فكيف لا وهي ام فادينا الحبيب يسوع المسيح ، فمريم هي الباب الى يسوع وهي امنا وفخرنا وعزنا ، فكرموها بكل وروود الأرض واقتدوا بها في حياتكم بالصلاة والامانة الى الرب ، وعيشوا كمريم العذراء بالتواضع والمحبة والنقاء والطهارة . ختام شهر مريمي مبارك للجميع .. تصبحون على اسبوع مليئ بالمحبة والايمان والفرح والرجاء المسيحي للجميع .