رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
جَيِّدٌ أَنْ يَنْتَظِرَ الإِنْسَانُ وَيَتَوَقَّعَ بِسُكُوتٍ خَلاَصَ الرَّبِّ ( مراثي 3: 26 ) عرض الطلب على الرب والانتظار: «لكلماتي أصغِ يا رب. تأمل صُراخي. استمع لصوتِ دُعائي يا مَلكي وإلهي، لأني إليكَ أُصلِّي. يا رب، بالغداةِ تسمع صوتي. بالغداة أُوجِّه صلاتي نحوكَ وأنتظر» ( مز 5: 1 -3). عندما كتب داود هذا المزمور، كان يمر بظروف صعبة جدًا، على الأرجح أثناء ثورة أبشالوم ابنه عليه. فبعد ليلة قضاها في ضيق وضنك شديد، قام في الصباح باكرًا، ليُوجّه صلاته قدام الرب، وينتظر. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يشوع والانتظار ثلاثة أيام |
إيليا والانتظار |
سمعان والانتظار على رجاء |
الصلاة والانتظار |
كل غياب كان بيطفي جوايا نار اللهفه والانتظار |