رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"من كان له أذنان سامعتان فليسمع " عدم الحشمة ليس أمراً جديداً لعصرنا. فهو قائم من أيام بولس الرسول، والذي أكد أن الحشمة هي التزام بالتقوى، وأن التقوى وعدم الحشمة لا يلتقيان. “أريد أن تتزين النساء بلباس الحشمة كما يليق بنساء تعاهدن تقوى الله" (1 تيموطاوس ٢: ٩-١٠). "أجسادكم هيكل الروح القدس وهو فيكم، ولستم لأنفسكم فمجّدوا الله في أجسادكم" (1 كورناس 6: 19، 20). الجسد هيكل الله ويجب إحترامه داخلا وخارجا، في الخفاء والعلن، وفي كل كلام ونظرة وتصرف. يقول القديس بادري بيو في هذا الموضوع:- يحذر بلهجة قاسية من عواقب عدم الحشمة ويعتيرها معاكسة للقداسة. فيقول: "أعلنوا حرباً مقدسة، لا هوادة فيها على قلّة الحشمة. إن المرأة التي تبغي الأباطيل في جسدها وملبسها، لا تستطيع أن تتمثل بالعذراء ولا أن تكون للمسيح". |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هاأنذا صانع أمراً جديداً فى حياتك .. !! |
هل تثق أن الله صانعً أمراً جديداً... الآن ينبت في وسط القفر؟ |
" ها أنا صانع أمراً جديداً " |
هانذا صانع أمراً جديداً |
" ها أنا صانع أمراً جديداً " |