قيامة الرب يسوع قد أقمنا من موت الخطية ونلنا الروح القدس وكل بركاته. لأنه ما دام يسوع قد مات لأجل خطايانا فنحسب أننا متنا معه ولذلك نكو قد قمنا معه بقيامته وصرنا أحياء معه فلا تتملّك الخطية علينا إذ نكون " قد صلبنا الجسد مع الأهواء والشهوات " ويكون قد "مات الذي كنا ممسكين فيه " فنعيش عيشة سعيدة في " جدة الحياة " متهللين مع الرسول الذي كان يتغنى مبتهجاً قائلا: “أقامنا معه وأجلسنا معه في السموات ".