منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 19 - 05 - 2021, 07:00 PM
الصورة الرمزية walaa farouk
 
walaa farouk Female
..::| الإدارة العامة |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  walaa farouk متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 122664
تـاريخ التسجيـل : Jun 2015
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 374,498

كل الناس بِتِعمِل كده


كل الناس بِتِعمِل كده :-
مِنْ حِيَل العدو أنه يُعزينا برأي الأغلبية .. ويُهوِن علينا الموضوع .. كل الناس بِتِعمِل كده .. هو انت بس اللي صح .. كل الناس بتغِش .. كل الناس بتزوغ .. كل الناس بتأخذ .. ويسوق له أمثلة مُتدينة .. وللأسف هناك أُناس يُبرِّرون سلوكهم الخاطئ بأنَّ التيار جارِف .. كل الناس ماشية كده وعايشة كده .. منهج مُعوج وخاطئ ونرُد عليهم بأمثلة كثيرة لأُناس مشوا ضد التيار ( المسيحي والسمكة ) .. القديس أثناسيوس .. موسى في قصر فرعون .. داود .. الطفل صموئيل .. وهل ننسى تحذير الرب يسوع لنا من جهة السائرين في الطريق الرحب ويدخلون من الباب الواسع المُؤدي إلى الهلاك وكيف أنهم كثيرون ( مت 7 : 13 ) ليس معنى أن ترى كثيرين يُنادون بمبدأ خاطئ أو يسلُكون في طريق مُعيَّن أنهم على حق لمجرد أنهم يُمثِّلون الأغلبية .. كثرة العدد ليست دليلاً على صحة الطريق .. نحن نعيش في العالم ملحاً للأرض ونوراً للعالم .. نعيش في العالم ولكن العالم لا يعيشُ فينا .. سفينة حياتنا تخوض في بحر هذا العالم ولكنها لا تسمح لمياه العالم أن تدخل إليها .. ﴿ لأنكم لستُم مِنَ العالم ﴾( يو 15 : 19 ) .. ﴿ في العالم سيكونُ لكم ضيق . ولكن ثِقُوا . أنا قد غلبتُ العالمَ ﴾ ( يو 16 : 33 ) .
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
جاء السيد المسيح ينشر الحب بين الناس, وبين الناس والله
إن أردت أن يحبك الناس فلتكن إنسانًا فاضلًا فيه الصفات المحببة إلى الناس
كن كالسماء ينظر الناس اليها ولا تكن كالارض يدوس الناس عليها
ان كان المسيح قد جاء ليخلص الناس من الخطية ، فلماذا نرى أن الناس لا يزالون يخطئون ؟!
إن كان المسيح قد جاء ليخلص الناس من الخطية، فلماذا نرى أن الناس لا يزالون يخطئون؟!


الساعة الآن 08:51 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025