رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الثلاثة الفتية ونصرهم العظيم ماذا فعلت بهم نار الاضطهاد ؟ ظهر كلمة الله ( شبيه بابن الألهه هذا الذي كان في داخلهم ظهر ليحتضنهم). حلت النيران القيود و لكنها لم تستطع أن تمس شعره من طرف ثوبهم. اعترف الملك بإلههم المخلص و كرمهم في ولاية بابل. بينما مات بعض الجنود كان الفتيه يتمشون. تحولت النار إلى ندى. لم يخرج الفتيه من الأتون بل كانوا يتمشون حتى صدر لهم الأمر من الملك ( طاعة في الرب) لم يريدوا أن يتركوا الرب من البداية فكان معهم حتى النهاية. الأتون كان ضرره على الأعداء ليس علينا فهو يحررنا من رباطات الشيطان ويكون بالنسبة لنا كندى بارد . |
|