" اخذا هيئة عبد " هو بالفعل أخُذ اسيرا و قُيد و دُفعَ مع الضرب . طاعته للآب أخذته حتى الصليب . و طوال الوقت عرف نفسه انه ابن الله مساوى له فى الكرامه الالهيه ، هو حتى لم يظهر عدم مساواه ، لكنه اخضع نفسه طوعا . الصبر و التواضع هو علمهم لنا لكى نقلده و يجب علينا ان نمتنع عن مساواة مطالبنا بكرامتنا لكن يجب علينا ان نفعل اكثر فيجب علينا ان نضع انفسنا فى الخدمة متبعين فى ذلك مثال صانعناً.