( قال لها يسوع يامريم ) نادها بالاسم كما نادي لعازر فاستيقظت من موت حالها ، دخل صوت الله الي أعماق نفسها التائهه في مجاهل القبر ففك عنها أكفانها فانفتحت عيناها وأبصرت نور القيامه ، نادها بأسمها كراع ينادي خرافه بأسمائها فتعرفه حالا وتتبعه . أخي الحبيب مسيح القيامه اصبح ليس للجموع فقط بل هو شخصي لبطرس وليعقوب ولتوما ولتلميذي عمواس هو لكل إنسان ينشغل بحبه ويبغي ويبكي من اجل لقاؤه .