رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مشهد نراه كلما نظرنا إلى قمة كنيسة، نرى صليب نتذكر به عمل يسوع. ولكن ما يجب أن نتذكره في تلك اللحظة (لحظة الصليب) هو أن المسيح كان وحيدًا في القبر، ولم يكن هناك أحد يصدق أنه المخلص الحقيقي، مات يسوع وماتت معه أحلام كل تلاميذه ومُريديه، توقّف الزمن في قلوب كل مَن قالوا أن يسوع هو المسيا المنتظَر.. موت يسوع دون قيامته كان يخبئ كل الهزيمة، قيامة يسوع تعلن أنه المخلص الحقيقي! قيامة يسوع جعلت كل الذين هربوا خوفًا من الموت يواجهون الموت بكل شجاعة ، جعلت كل من قال: "لا أعرفه" يقول "لأعرفه". القيامة قسمت التاريخ البشري، وتقسم في حياتنا بين الخوف والشجاعة ، بين الموت والحياة.. القيامة تخبئ لنا حياة! أقامنا_معه |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لو كانت القيامة اختلاقاً |
لكل يوم زوّادة: ما بقلّو شي بس بحبّو ! : 15 / 2 / 2021 / |
غيرو ما برضى محبوب قلبي بحبّو |
لو كانت القيامة اختلاقاً |
تأمل روحي عن القيامة (ماذا أعطتنا القيامة) |