وعن أغصان الشجر، أى سعف النخل، يقول القديس أغسطينوس
إنها تشير إلى النصرة، فقد كان الرب قادما للنصرة على الموت بالموت وهزيمة الشيطان، رئيس الموت، بصليبه الغالب. " والجموع الذين تقدموا والذين تبعوا كانوا يصرخون قائلين: أوصنا لإبن داود
مبارك الآتي بإسم الرب، أوصنا في الأعالى. ولما دخل أورشليم إرتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟! فقالت الجموع: هذا يسوع النبى الذى من ناصرة الجليل"
(مت21 :9 -11 ).