الانسان لديه أفكار غريبة عن دعوتى:" تعالوا الى" ،وهى غالبا ما يتم تفسيرها على انها حث للقيام بواجب مطلوب نحو الخالق،أو وفاء دين يحق للمخلص.
ولكن دعوة"تعالوا الى" تحمل فى طياتها غنى فائقا جدا أكثر حتى منذ ذلك..
"تعالوا الى"لحل كل مشكلة.. لتهدئة كل خوف.. لسد جميع احتياجاتكم الجسدية، والفكرية والروحية:
فان كنت مريضا ، تعال الى لتنال الصحة...
وان كنت بلا مأوى ، فاطلب منى مسكنا...
وان كنت بلا أصدقاء، أصير لك صديقا...
وان كنت بلا رجاء، تعال الى فتجد الحصن والملجأ.
نعم تعالوا الى من أجل كل شىء.