|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
صبري نخنوخ محمد البلتاجي حاططني في دماغه.. وبدفع تمن علاقتي بجمال وعلاء مبارك الحلقة بدأت بجملة من مقدمة البرنامج ريهام سعيد عندما قالت "صبري نخنوخ محبوب، أكيد محبوب"، لأنه في اللحظة التي أتكلم فيها هناك كم كبير من المداخلات التليفونية تلقاها فريق إعداد البرنامج.. ووصفت ريهام هذه المكالمات بأنها تعبر عن ثورة حب لصبري نخنوخ، ثم طرحت ريها سعيد سؤالا على المشاهدين، وقالت: هل توافقون على اللجوء لأي شخص آخر لحل مشاكلكم غير رجال الأمن؟!، وقالت إن هذه الفكرة زرعت من خلال النظام السابق وهي تعتبر عنصر من عنصر الفساد، التي وقع فيها صبري نخنوخ. ثم تم عرض تسجيل الحوار مع نخنوخ، "انت مين؟"، هذا هو السؤال الذي وجهعته ريهام سعيد لصبري نخنوخ، فرد قائلا: أنا صبري نخنوخ، فكررت عليه السؤال مرة أخرى، فقل، أنا رجل أعمال مصري.. ثم سألته ماذا حدث؟ فقال أنا خارج مصر منذ 20 ديسمبر 2011، اي منذ 10 أشهر، وهذا مثبت في جواز سفري، سافرت من القاهرة لبيروت ومنها إلى بانكوك، ثم عدت إلى بيروت ومنها إلى مصر، طيران، وأكد نخنوخ أنه ليس لديه قضايا مسجله ضده. وعندما سألته ريهام سعيد عن سبب شهرته ومعرفة الناس له، فقال، الحمد لله الناس بتحبني، ولي شعبيتي لأنني أساعدهم وأحل لهم مشاكلهم، ولا أعرف ماذا حدث هذه المرة، الدفة قلبت علي هذه المرة، كنت أحل المشاكل وأساعد الناس بدون مقابل، في ناس كتير بتكون مفترية بنقعد ونحاول نحل المشكلة وننصر المظلوم، والناس بتسمع كلامي بالحب، وأنا لم أضر أحد. واضاف نخنوخ، لست أكبر بلطجي بالاسكندرية، وهذه شائعات، هل تقدم أحد ضدي بمحضر بلطجة، أما بالنسبة للأسود التي تم ضبطها في بيتي فقصتها معروفة منذ فترة، أنا اقوم بتربيتها، وأنا حاصل على قرار من المحكمة بالاحتفاظ بهذه الأسود في منزلي، بعد أما اثيرت أزمة عظام الحمير بالإسكندرية والتي كنت أطعمها للأسود. وقال نخنوخ، كنت أربي هذه الأسود حبا فيها، ولا أستخدمها في البلطجة، أنا رجل غني لست في حاجة للبلطجة، وأضاف أن هناك أشخاص كثيرين يستخدمون اسمه في أشياء سيئة. وقال نخنوخ أنه إذا كان بلطجي أو لديه اسلحة ما استسلم بسهولة أثناء القبض وتحول الأمر لمعركة، لكن كل شيء تم بهدوء، وأحب أن اشير إلى أن الداخلية اذا كانت قد طلبت مني الذهاب إليها دون أن تحشد هذه المدرعات كنت ذهبت إليهم طواعية، ولا يوجد ما يستدعى أن أثير المشاكل. واتهم نخنوخ محمد البلتاجي القيادي بجماعة الإخوان المسلمين، بأنه "حاطه في دماغه" بعد ما ظهر في قناة النهار مع خالد صلاح وطالب الداخلية بالقبض على صبري نخنوخ لأنه بلطجي.. ثم عرضت القناة تسجيل للبلتاجي مع خالد صلاح بتاريخ 29 نوفمبر 2011، يقول فيه البلتاجي أنه سأل اللواء أحمد جمال عندما كان مساعد وزير الداخلية عن صبري نخنوخ؟، فقال إنه مورد بلطجية على مستوى القطر، وسأله عملت معاه ايه وبيشتغل لحساب مين؟! واضاف نخنوخ، هما فاهمين اني كنت مع الحزب، ولكن أنا لم أكن أؤجر في الانتخابات، أنا نزلت الانتخابات في 2005 لمساعد المرحوم بدر القاضي الذي كان مرشحا في دائرة بولاق، وساندته فقط. وأكد نخنوخ قائلا، أنا لا أدخن فكيف يجدوا عندي مخدرات، أنا عندي ديسكو عادي في بيتي أنا حر، أنا عامل فيلا فيها كل ديكورات ساونا وحمام سباحة، أما محمد الذي تم القبض عليه واتهم بالدعارة هو مدير شركتي ومن معه هي زوجته. وأكد نخنوخ أن هناك فرق بين الجدعنة والبلطجة، الجدعنة تقدم خدمة ببلاش ومساندة الضعيف أما بلطجة ياخذ مقابل ويتم تأجيره. وأكد نخنوخ أنه غير متزوج وأنه خطب من لبنان منذ ايام، وأنه لم يفكر في الزواج إلا بعد الوصول لسن 49 لأنه كان مهموم بعمله. وأضاف نخنوخ، أنا زعلان مش مكسور،وما يحدث لي الآن بسبب أن علاقتي كانت كويسه بعلاء وجمال مبارك وأنا بدفع التمن''. وقد قال سعد الصغير خلال اتصال هاتفي بالبرنامج أن نخنوخ كان دائماً يساعد الناس بالأموال من أجل حل جميع مشاكلهم، موضحاً أنه ألتقى به في شارع الهرم عندما بدأ عمله فيه مؤكداً على أنه من ''أعطاه فرصة للعمل وساعد العديد من الفنانين.. وعيب لما يتخلوا عنه دلوقتي ..وعيب أوي شخص وقف جنبي اتخلي عنه لما يقع في مشكلة وأقول إني معرفوش''. |
|