رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في زمن كورونا أترك مكانا" لله في حياتك نجتمع معا" على محبة الرب المسيح أحيانا" أطرح سؤال على البعض. وأنا أقصد ذلك :هل تقرأ أو تقرأي الكتاب المقدس يوميا"؟ يأتي الرد غالبا"من الأخوة :عملي خارج البيت يأخذ كل وقتي ومن الأخوات :الأولاد والبيت لا يجعلانني بحالة فراغ تعالوا نكون واقعيين وصادقين معا" كم من الوقت يأخذ منا التصفح على الفيس بوك. وكم من الوقت تأخذ منا زيارة خاصة لا تبني إنساننا الروحي. بل بالعكس قد لا نذكر الرب فيها ابدا" ألا يستحق إلهنا منا أن نستيقظ لو قبل ربع ساعة لنجلس في خلوة مع الرب نكلمه نناجيه نصارعه لا يهم. الأهم الوقوف في محضره ليبارك يومنا. ويعين ضعفنا. ويقيمنا من سقطاتنا أو عند القيلولة ظهرا"تتلى بعض المزامير لحفظ الإنسان من حيل وفخاخ إبليس أو قبل النوم ألا يستحق أن نعطي الرب لو ربع ساعة من وقت نومنا لقراءة كلمته إبليس يحاول أن يشعرنا بالإنشغال والتعب ويلهينا حين نقرر أن نقرأ لأن القراءة تفقده رشده ربي ويسوعي اعطني متعة الفرح والشوق الروحي للوقوف في محضرك في عتمة الليالي. أناجيك كداؤود . أصارعك كيعقوب وفي ضيق الأيام ألهج بكلمتك لمن أذهب وكلمة الحياة عندك لك كل المجد يا معطي الإنجيل التسبيح لك يا واهب بشارة |
|