رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
كنت ملجا لى ومناصا فى يوم ضيقى {مز59: 16} فى عالم قد يوجد فيه العنف فى أى زمان ومكان أين نجد الأمان؟ أين نكون فى مأمن من السوء؟ يقول الكتاب المقدس ان أماننا ليس فى أية حماية بشرية بل فى الله نفسه. فسفر المزامير وحده يتضمن أكثر من أربعين موضعا تشير الى الالتجاء الى الرب. وكثير منها من اختبارات داود.وفى صلاة استغاثة ركز رجاءه فى الرب فقال: أما أنا فأغنى بقوتك وأرنم بالغداة برحمتك: لأنك كنت ملجا لى ومناصا فى يوم ضيقى. ياقوتى لك أرنم لأن الله ملجأى اله رحمتى ( مز 59: 16, 17).. يؤكد الله لنا أنه يكون لنا ملجا فى كل وضع وظرف.ففيه لنا الأمان الحقيقى والضمان الفعلى.ومهما أحاطت بنا الضيقات والمصاعب من كل وجه نبقى فى أمان بربنا يسوع المسيح.فالهنا قوى ورجاؤنا راسخ وأماننا الأبدى يقين... __________________ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يسوع هو إبتسامتنا ورجاؤنا |
ومخلصنا , ورجائنا |
رئيس دولة الإمارات ينعى الشيخ راشد بن محمد بن راشد آل مكتوم |
انت امنا ورجائنا |
انت امنا ورجائنا |