رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لنا رجاء في افتقاد الرب للبشرية في كل وقت. هذا الرجاء لا يضعف أبدًا عند المؤمنين مهما بدا الأمر صعبًا وكيف ذلك؟ لقد كان هناك رجاء ليونان النبي وهو في بطن الحوت. هل إنسان يكون في جوف الحوت ويكون له رجاء؟ ولكن يونان ركع علي ركبتيه وصلى وهو في جوف الحوت. وقال للرب "أعود فأرى هيكل قدسك". كان له رجاء، وقد تحقق. البابا شنودة الثالث |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
افتقاد الله للبشرية بميلاد الرب يسوع المخلص |
الأنبا أنطونيوس الكبير منذ افتقاد الرب للأرض سقط العدو |
افتقاد الرب ليس له وقت |
افتقاد الرب ليس له وقت |
افتقاد الله لنا يختلف كثيراً عن افتقاد البشر لبعضهم |