![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() اُذْكُرْ يَوْمَ السَّبْتِ لِتُقَدِّسَهُ. سِتَّةَ أَيَّامٍ تَعْمَلُ وَتَصْنَعُ جَمِيعَ عَمَلِكَ، وَأَمَّا الْيَوْمُ السَّابعُ فَفِيهِ سَبْتٌ لِلرَّبِّ إِلهِكَ. لاَ تَصْنَعْ عَمَلًا مَا أَنْتَ وَابْنُكَ وَابْنَتُكَ وَعَبْدُكَ وَأَمَتُكَ وَبَهِيمَتُكَ وَنَزِيلُكَ الَّذِي دَاخِلَ أَبْوَابِكَ. لأَنْ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ صَنَعَ الرَّبُّ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ وَالْبَحْرَ وَكُلَّ مَا فِيهَا، وَاسْتَرَاحَ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ. لِذلِكَ بَارَكَ الرَّبُّ يَوْمَ السَّبْتِ وَقَدَّسَهُ. "خروج 20: 8-11" اذكر يوم السبت لتقدسه السبت بالعبرية أي الراحة (شبت). وأول مرة سمعنا عن اليوم السابع كان في (تك2:2،3) هو راحة الرب وأول مرة نسمع عنه بعد الخروج كان مع حادثة معجزة المن (خر5:16) وأول مرة نسمع اسمه السبت كان خلال هذه القصة (خر29:16) وإذا كان المن يرمز للمسيح فيكون المعنى أن راحتنا الحقيقية هي في المسيح وبالمسيح وهذا تم بالصليب، وراحة الله كانت بالصليب إذ تمم الله كل عمل الفداء للإنسان وأصبح طريق السماء مفتوحاً للبشر. ولأن الإنسان له طبيعة مادية خشى الله أن يهتم الإنسان بالعمل والمكسب المادي وينسى أنه له حياة أخرى ومصيره في السماء. فطلب الله من الإنسان أن يعمل 6 أيام واليوم السابع أي السبت هو يوم له طقوس عبادة وتزداد فيه الذبائح، هو راحة عن العمل لكنه هو يوم للرب. لم يقصد اليوم العادي لأن يوم السبت في أمريكا يكون يوم الأحد في أستراليا مثلا لكن الرب يقصد يوم الراحة لنعطي للرب عشور وقتنا بأن يكون يوم للرب والاهتمام بالأسرة لكن العالم يغرينا بأنه يقدم في الدول الأجنبية لأن الأجر بالساعة يعطي أجر مضاعف لمن يعمل يوم الراحة لكن يا إلهنا أنت راحتنا وفيك نستريح في ظلك نشتهي الجلوس وتحت أقدامك نجلس لنتعلم كمريم أخت لعازر اعطنا أن نقدم أيامنا فيك وأن تكون يا إلهنا على لساننا وفي حياتنا ليس فقط يوم واحد بل كل الأيام |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
اذكر يوم السبت لتقدسه |
اذكر يوم الرب لتقدسه |
تذكّر يوم السبت لتقدسه |
تذكر يوم السبت لتقدسه |
لماذا يقام القداس يوم الآحد دون يوم السبت مع ان الله قد امر بحفظ السبت قائلا " اذكر يوم السبت لتقدسه |