يعتمد بشكل كبير على قطاع صيد الأسماك، حيث يعتبر هذا القطاع من أعرق القطاعات الاقتصادية في المدينة، فقد ساهمت ثروتها السمكية في جذب شركات الصيد البحري من كل مكان في العالم، وخلق فرص شغل عديدة للصيادين التقليديين بالمنطقة، بالإضافة إلى الصناعة التقليدية حيث يعد قطاع النقش على خشب العرعار من اهم القطاعات في المدينة، و قطاع السياحة الذي يعتبر من أهم القطاعات في المدينة لاحتوائها على عدد وفير من المعالم السياحية والتاريخية والدينية التي تجلب الزوار بكثرة، خاصة في فصل الصيف، و مهرجان كناوة و موسيقى العالم الذي يشهد حضور السياح من كل مكان، بالإضافة إلى الشواطئ البحرية الخلابة التي تستقطب السياح لممارسة الرياضات البحرية.