رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أهم المؤهلات السياحية الطبيعية بالجزائر ماهي المؤهلات السياحية الطبيعية بالجزائريوجد العديد من المؤهلات السياحية التي زادت من السياحة في الجزائر وكانت سبب لأن تجعل منها واحدة من أشهر وأهم المدن السياحية في العالم، ومن ضمن المؤهلات السياحية ما يلي:
إن السياحة في تزايد بشكل مستمر؛ لهذا السبب فإنه يوجد العديد من المؤشرات المختلفة التي تدل على وجود السياحة في المكان، والدليل على ذلك هو تضاعف عدد الفنادق حتى يجد السائح العديد من الخيارات، والتدفقات المالية السياحية في تزايد بشكل مستمر على الرغم من حدوث تذبذب بها في الفترة من عام 1990 إإلى 2000 بسبب الأحداث التي تعرضت لها الجزائر، هذا بجانب أن عدد العمال في الجزائر بشكل مستمر، وذلك يعود إلى السياحة لها تأثير واضح على الجانب الأقتصادي مما جعل الكثير من الأشخاص يبدأون العمل في السياحة، إن المقومات السياحية في الجزائر متعددة والتي كانت سبب في التأثير على نسبة السياحة بشكل ملحوظ في الجزائر.[2] يوجد العديد من الأماكن السياحية المختلفة في الجزائر والتي تعتبر من عوامل جذب السياح من جميع أنحاء العالم، ومن ضمن الأماكن السياحية في الجزائر ما يلي: حديقة التجاربتوجد هذه الحديقة في وسط الجزائر العاصمة، ومن أكثر ما يميزها أن درجة الحرارة معتدلة بها فإن درجة الحرارة في فصل الصيف لا تتجاوز الـ 25 درجة، أما في فصل الشتاء فإنها لا تقل عن 15 درجة، وتحتوي على النباتات من جميع أنحاء العالم، حيث أن عدد النباتات بها قد تجاوز الـ 2500 نوع، لا تقتصر على هذا فقط بل أن بها العديد من أشجار النخيل والتي تزيد عن 25 نوع من أشجار النخيل، وأنواع النباتات التي توجد بها منها الاستوائية وكذلك النصف استوائية والنباتات المعتدلة، وبها العديد من الأشجار المعمرة والتي يزيد عمرها عن 180 عامًا. بالنسبة إلى تصميم الحديقة فإنه يشبه الحدائق التي توجد في قصر فرساي، عند الدخول من الجهة الجنوبية سوف تجد أنها تطل على البحر وهذا يزيد من جمالها، ولقد حازت على شهرة كبيرة في القرن الثامن عشر، وتعتبر من أقدم الحدائق؛ لهذا السبب تم تصنيفها على أنها ثالث أقدم حديقة في العالم، ويتم توفير الأمن للحديقة لضمان حمايتها على مدار اليوم بداية من الساعة العاشرة صباحًا أستمرارًا إلى الساعة السابعة مساءً في فصل الصيف، والساعة الخامسة في فصل الشتاء، لضمان المحافظة على الأشجار في الحديقة وعدم تعرضها لأي مشاكل. لقد تم بناء هذا النصب لتشييد ذكرى ابطال شهداء الثورة الجزائرية، وهذا دليل على التضحيات التي قدمتها بلد المليون ونصف شهيد بغرض الحصول على الحرية، وذلك لأن الشعب في الجزائر قد قدم العديد من التضحيات حتى تحصل الجزائر على الاستقلال للأجيال القادمة، بالنسبة إلى فكرة المشروع فإنها تعود إلى عام 1981 التي قام بتنفيذها الرسام الجزائري بشير يلس، وكان ذلك بغرض أن يتم عمل مجسم لتخليد شهداء الثورة. على الرغم من أنه قد حصل هذه الفكرة من قبل الرئيس هواري بومدين إلا أنه قد تم تنفيذ هذه الفكرة بعد وفاته، ويعتبر هذا المعلم من أكبر المعالم التاريخية في الجزائر، ولقد تم تشييد هذا المقام في فترة تسعة أشهر، ويوجد المقام في هضبة الحامة، ولقد تم تشييده في الذكرة العشرون لاستقلال الجزائر، ولقد تم اختيار هذا الموقع لأنه قد شهد العديد من المعارك التاريخية. لقد تم بنائها على الطراز الروماني وذلك منذ 2000 عامًا، ولقد قام ببنائها بولوغين بن زيري بن مناد الصنهاجي لقد تم بنائها على الجبل الذي يطلق على البحر الأبيض المتوسط، وكان بداية بنائها في العصر العثماني بغرض أن تكون مقر دفاع عن الجزائر، والمميز أنها مبنية على طراز عثماني تركي، وما يزيد من جمالها أنها تحتوي على العديد من القصور؛ لهذا السبب فإنه لا يمكن أن يتم طرح سؤال بماذا تشتهر الجزائر ؟ بدون أن نتحدث عنها فإنها تعتبر من أهم المعالم السياحية، ولقد كانت عبارة عن حصن يحتوي على العديد من الأبواب ويتم إغلاقه في الليل، وعدد سكان القصبة يتجاوز خمسين ألف ساكن. نظرًا لأن حي القصبة يحتوي على العديد من الآثار العريقة فإن هذا كان سبب أن يصبح من أهم المعالم التاريخية، وعلى الرغم من أنه قد تعرض إلى السرقة في العصور الماضية إلا أن هذا لا يقلل من مكانته، وكذلك العوامل الجوية التي أثرت بها بشكل واضح مثل الزلازل والفيضانات التي سببت العديد من الخسائر إلا أنه مازال محتفظ مظهره التاريخية ونقوشه المميزة التي تجعل منه واحد من أهم المعالم التاريخية في الجزائر. يطلق على هذا القصر إسم الحصن ويعتبر من أهم المعالم التاريخية في الجزائر، والتي لا يمكن الذهاب إلى الجزائر بدون زيارتها ، حيث أنه يعود إلى الدولة العثمانية ويعبر على أمتداد الجزائر على البحر ومكانتها المميزة، وعلى الرغم من السنوات التي قد مر بها إلا أنه مازال محتفظ ببريقه، والمميز أن القصر ذا موقع مميز يوجد في قلب العاصمة، ولقد كان لهذا القصر دور كبير في حماية القصر من العدوان الخارجي وذلك يعود إلى موقعه المميز، وفي عام 1990 لقد تم تصنيف قصر الرياس على أنه معلم تاريخي وأصبح يأتي إليه السياح من جميع أنحاء العالم. لقد أصبح هذا القصر شاهد على الثقافات وعلى الحضارات المختلفة، ولقد تم بناء هذا القصر على مساحة 4000 متر، وهو يحتوي على ثلاث قصور، وفي أحد هذه القصور كان يتم تحفيظ القرآن الكريم وتأديه الصلوات؛ لهذا السبب فإنه يعتبر معلم تاريخي وديني في نفس الوقت. من أكثر ما يميز الجزائر أن المناخ ببها معتدل على مدار اليوم، وفي نفس الوقت فإن البيئة الطبيعية والمناظر الخلابة جعلت من الجزائرة واجهة يتم زيارتها للحصول على قسط من الراحة والهدوء والاستمتاع بالمناظر الخلابة والطبيعة، بين الشواطئ الطبيعية إضافة إلى الأماكن الخضراء التي تمتد على مساحات كبيرة والكثير من السهول التي تحتوي على النباتات المختلفة. إن موقع الجزائر كانت سبب في أن يجعل الجزائر واجهة سياحية تشمل الأماكن الطبيعية والأماكن التاريخية، وبالتالي فإنها تتناسب مع جميع الأشخاص ويتم زيارتها من جميع أنحاء العالم |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أهم المؤهلات السياحية الطبيعية بالجزائر |
البيئة الطبيعية بالجزائر |
ماهي المؤهلات السياحية الطبيعية بالجزائر |
أجمل مناطق العالم الطبيعية السياحية |
الأماكن السياحية في بريطانيا ومعالمها الطبيعية |