ولقرون كانت الواحة على اتصال مع عدد قليل من تجار القوافل الذين مروا على طول الطريق والحجاج العرضيين الذين يبحثون عن أوراكل آمون الشهير، وتعد واحة سيوة الرئيسية هي الواحة نفسها، فهي مثال للطبيعة البكر حيث تحافظ عليها أكثر من 300 ينبوع وجداول المياه العذبة ومظللة بما يقدر بـ 300000 شجرة نخيل و 70.000 شجرة زيتون سيوة هي واحة نموذجية.