قصة صعود إيليا النبي إلى السماء حيا
صعود إيليا النبي إلى السماء حيا، وترجع القصة إلى حينما علم إيليا بأمر صعوده ذهب مع تلميذه أليشع من الجلجال إلى بيت إيل حيث أعلم تلميذه أليشع بالأمر.
ثم ذهبا سويًا إلى نهر الأردن وضرب إيليا مياه النهر بردائه فانشقت المياه إلى نصفين فعبر كلاهما على اليابسة.
وبينما هما يسيران ويتكلمان إذا مركبة من نار وخيل من نار ففصلت بينهما فصعد إيليا في العاصفة إلى السماء، وكان أليشع تلميذه يرى وهو يصرخ يا أبى يا أبى، يا مركبة إسرائيل وفرسانها، ولم يره بعد.
ورفع أليشع النبي رداء إيليا الذي سقط عنه ووقف على شاطئ نهر الأردن وضرب به الماء فانفلق إلى نصفين ومشى على اليابسة راجعًا إلى حيث كان.
وتُعيِّد الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اليوم أيضا بعيد ختان السيد المسيح له المجد، في اليوم الثامن من ميلاده وعيد الختان هو أحد الأعياد السيدية السبعة الصغرى التي تُعيِّد فيها الكنيسة للسيد المسيح.