في أغسطس 2012، كانت الشرطة الروسية تحقق في اغتيال فاليولا ياكوبوف (رجل دين إسلامي بارز) في قازان عندما اكتشفت أعضاء طائفة إسلامية يعيشون تحت الأرض، وضمت المجموعة المكونة من 70 عضوا 27 طفلا، بعضهم لم ير ضوء الشمس قط وعاش جميع الأعضاء في شقق تشبه الزنزانة بدون تدفئة وضوء وبقوا هناك طوال اليوم وسُمح لبعض البالغين فقط بالمغادرة للتداول في السوق، وكان زعيم الطائفة فيزرخمان ساتاروف، 83 عامًا، الذي أطلق على نفسه اسم نبي إسلامي ولسبب ما، قرر ساتاروف الذهاب تحت الأرض