بعد أن أكتشف سر القديسة الهبيلة [أنا سيمون] أو ملكة الوحوش ، في دير الراهبات هربت من الدير وتركت ورقة كتبت فيها..."أهانتكن لي كانت ثمرة نفسي. بُعدكن عني واستقلالكن [احتقراركن] لي كان ربحي. فمباركة تلك الساعة التي قيل لي فيها يا هبيلة. وانتن بريئات من الخطية من جهتي. وأني قدامكن أمام المنبر سوف أجاوب عنكن لآجلي. ليس فيكن مستهزئة، بل كلكن فتيات"