الاتضاع
فكان أول ما نظر إليه رب المجد في العذراء اللي هتكون لها شرف الولاده منها هو اتضاعها
"لأَنَّهُ نَظَرَ إِلَى اتِّضَاعِ أَمَتِهِ. فَهُوَذَا مُنْذُ الآنَ جَمِيعُ الأَجْيَالِ تُطَوِّبُنِي،" (لو 1: 48)
اتضعت أمام الكل فرفعها الله بأن تكون مباركة على جميع نساء العالم
ونالت الطوبى من الملاك ومن أليصابات ومن كل الأجيال