![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ميخا
![]() ربنا كراعي صالح، هايجمع شعبه و يرعاهم في أرض جيدة و يملك عليهم ... لكن عشان ده يحصل، لازم ربنا ينزع الشر من شعبه ... بتأديب هدفه التوبة و ليس الرفض ... و بعد التوبة يَعود فيَرحَم و يخلّص شعبه طبعاً الملخص ده لا يغني أبداً عن الوعظات و التأملات العميقة في كلام الكتاب المقدس ... دي محاولة بسيطة لتقديم ملخص بسيط للأسفار ليه ندرس عهد قديم؟ "فتشوا الكتب لأنكم تظنون أن لكم فيها حياة أبدية. وهي التي تشهد لي" وصية واضحة من ربنا لدراسة العهد القديم (تلتين الكتاب المقدس) ...
عن الكاتب
عن السفر
![]() ملخص السفر السفر بيروح من التحذير للرجاء و هكذا ... عشان شعب ربنا يكون بركة للعالم كله، لازم يكون شعب نقي ... و ده يعطينا الرجاء لأن وعد ربنا و أمانته أقوى من خطايانا ... و بالتالي هدفه من العقاب هو التأديب و ليس الرفض ... المهم إننا نفهم و نتوب
صور السفر # 1: تحذير و توبيخ لإسرائيل
نتعلّم إيه؟# 2: تحذير و توبيخ لقادة إسرائيل ![]()
نتعلّم إيه؟# 3: السبي ... و الرجوع ... و مجيء المسيح ![]()
نتعلّم إيه؟# 4: تحذيرات أخيرة تنتهي بصلاة رائعة
نتعلّم إيه؟ أهم الآيات آيات تلخّص السفر فإنه هوذا الرب يخرج من مكانه وينزل ويمشي على شوامخ الأرض، فتذوب الجبال تحته، وتنشق الوديان كالشمع قدام النار. كالماء المنصب في منحدر
و الذين يأكلون لحم شعبي، و يكشطون جلدهم عنهم، و يهشّمون عظامهم، و يشقّقون كما في القِدر، و كاللحم في وسط المَقلى. حينئذ يصرخون إلى الرب فلا يجيبهم، بل يستر وجهه عنهم في ذلك الوقت كما أساءوا أعمالهم
و يكون في آخر الأيام أن جبل بيت الرب يكون ثابتاً في رأس الجبال، و يرتفع فوق التلال، و تجري إليه شعوب. و تسير أمم كثيرة و يقولون: ‘هلمّ نصعد إلى جبل الرب، و إلى بيت إله يعقوب، فيعلّمنا من طرقه، و نسلك في سُبلُه’. لأنه من صهيون تخرج الشريعة، و من أورشليم كلمة الرب. فيقضي بين شعوب كثيرين. ينصف لأمم قوية بعيدة، فيَطبَعون سيوفهم سِكَكاً، و رماحهم مناجل. لا ترفع أمة على أمة سيفاً، و لا يتعلمون الحرب في ما بعد
لأن جميع الشعوب يسلكون كل واحد باسم إلهه، و نحن نسلك باسم الرب إلهنا إلى الدهر و الأبد
الآن تتجيّشين يا بنت الجيوش. قد أقام علينا مترسة. يضربون قاضي إسرائيل بقضيب على خده. أمّا أنتِ يا بيت لحم أفراتة، و أنت صغيرة أن تكوني بين ألوف يهوذا، فمنكِ يخرج لي الذي يكون متسلّطاً على إسرائيل، و مخارجه منذ القديم، منذ أيام الأزل
يا شعبي، ماذا صنعت بك وبماذا أضجرتك؟ اشهد علي! إني أصعدتك من أرض مصر، و فَكَكتك من بيت العبودية، و أرسلت أمامك موسى و هارون و مريم. يا شعبي اذكر بماذا تآمر بالاق ملك موآب، و بماذا أجابه بلعام بن بعور، من شطيم إلى الجلجال، لكي تعرف إجادة الرب’ بِمَ أتقدّم إلى الرب وأنحني للإله العليّ؟ هل أتقدّم بمحرقات، بعجول أبناء سنة؟ هل يُسرّ الرب بألوف الكباش، بربوات أنهار زيت؟ هل أعطي بِكري عن معصيتي، ثمرة جسدي عن خطية نفسي؟ قد أُخبرك أيها الإنسان ما هو صالح، و ماذا يطلبه منك الرب، إلا أن تصنع الحق وتحب الرحمة، وتسلك متواضعاً مع إلهك
لأن الابن مستهين بالأب، و البنت قائمة على أمها، و الكنة على حماتها، و أعداء الإنسان أهل بيته. و لكنني أراقب الرب، أصبر لإله خلاصي. يسمعني إلهي
إرعَ بعصاك شعبك غنم ميراثك، ساكنة وحدها في وَعر في وسط الكرمل. لترعَ في باشان و جلعاد كأيام القِدَم. كأيام خروجَك من أرض مصر أَريه عجائب
إني أجمع جميعك يا يعقوب. أضم بقية إسرائيل. أضعهم معا كغنم الحظيرة، كقطيع في وسط مرعاه يضج من الناس. قد صعد الفاتِك أمامهم. يقتحمون و يعبرون من الباب، و يخرجون منه، و يجتاز ملكهم أمامهم، و الرب في رأسهم
لكنني أنا ملآن قوة روح الرب وحقاً و بأساً، لأخبر يعقوب بذنبه و إسرائيل بخطيته
لا تشمتي بي يا عدوتي، إذا سقطت أقوم. إذا جلست في الظلمة فالرب نور لي. أحتمل غضب الرب لأني أخطأت إليه، حتى يقيم دعواي و يجري حقي. سيخرجني إلى النور، سأنظر برّه. و ترى عدوتي فيغطيها الخزي، القائلة لي: ‘أين هو الرب إلهك؟’ عيناي ستنظران إليها. الآن تصير للدوس كَطِين الأزقّة
مَن هو إله مثلَك غافر الإثم و صافح عن الذنب لبقية ميراثه! لا يحفظ إلى الأبد غضبه، فإنه يُسرّ بالرأفة. يعود يرحمنا، يدوس آثامنا، و تُطرح في أعماق البحر جميع خطاياهم. تصنع الأمانة ليعقوب و الرأفة لإبراهيم، اللتين حلفت لآبائنا منذ أيام القدم
|
|